Call Us : ( +62 ) 080 696 62000
Senin - Sabtu : 10.00 - 22.00

اضاءات في الحياة الزوجية ، كي تنعم بحياة أفضل و اقرب إلى السعادة

يحدث كثيرا أن تتصرف المرأة بشكل لا يفهمه الرجل ليس فقط في مجال العلاقات الزوجية بل حتى في علاقة الأخ مع أخواته أو الفتى
 مع أمه يحبط الرجل كثيرا من بعض مواقف المرأة ولكن لو عرف السبب لبطل العجب ،

 فالمرأة تتصرف بناء على ما يمليه عليه قاموس طباعها الذي يختلف كثيرا عن الرجل ( هما يتفقان أحيانا فيصبحان كأنهما مخلوق واحد ، ويختلفان حتى تظن أن كل واحد منهما قادم من كوكب آخر ) المهم أن هناك خمسة أشياء لابد أن يعرفها الرجل عن المرأة حتى يستطيع التعامل معها بشكل صحيح لتجنب المشاكل والفتور التي تمر بها علاقتهما أولاً : يفاجأ الرجل كثيرا عند دخوله المنزل بأن زوجته تتحدث بإسهاب عن تعبها في ملاحقة الصغار لتنظيفهم ،

 وعن خراب المكنسة الكهربائية عندما بدأت الكنس ، وعن انتهاء أنبوبة الغاز ، تتحدث عن هذا كله وأكثر بصوت يغص بالشكوى والتذمر وطبعا الزوج المسكين يظن أنها تتهمه بالتقصير ، فيلجأ إلى أحد أمرين أحلاهما مر أ ـ أما أن يرد لها الصاع صاعين .. مدافعا عن نفسه ب ـ وإما أن يخرج ويترك لها الجمل بما حمل ثم تفتح المسكينة فاها دهشة لهذا التصرف الغير مبرر ،
 وتبدأ المشاكل والاتهامات مالا يعرفه الرجل في هذه الحالة هو أن المرأة لا تتهمه وإنما هي تفضفض له فقط عن إحباطات يومها وكان من المفترض أن ينصت لها قليلا ، ثم يحوطها بذراعه ويهمس ( أعرف كم تشعرين بالإحباط ياعزيزتي ، وأقدر لك كثيرا اهتمامك ) سوف يفاجأ الزوج بعدها بزوجته تهمس له وكأنما ضربتها عصا ساحرة (ولا يهمك ياحبيبي ، كله يهون من أجلك ) ثانياً : يلاحظ الزوج أن زوجته الحبيبة تقدم له باستمرار ما يطلب وما لا يطلب مع ابتسامة عذبة ناعمة بدءا من تجهيز طعامه وانتهاء بتحضير ملابسه المكوية المعطرة عند خروجه من الحمام ،

 ولكن بعد فترة قد يلاحظ الزوج النبيه فقط أن مستوى الخدمات الفندقية لا يزال كما هو مع حلول تكشير معتبرة بدلا من الابتسامة ويصدم بالتغير مالذي حدث ( ليه .. ماكنا كويسين ) وعند المصارحة تظهر له أسباب تافهة لم تكن في حسبانه نحب أن نطمأن الزوج العزيز أن هذه الأسباب ليس هي مربط الفرس ، وإنما الحقيقة التي لا يعلمها الرجل عن المرأة هي أنها ( تعطي بلا مقابل بابتسامة عذبة أولا ثم صفراء ثم تكشيرة ) والسبب أنها فطرت على العطاء التلقائي وليست كالرجل يكتفي بإعطاء ما يظنه مهما أو مسؤولا عنه فقط ، وبعد فترة من العطاء تحس المرأة بأنها مستنزفة ومستغلة من قبل الجميع وغير مقدرة العطاء فتستمر في العطاء وبداخلها مشاعر غيظ مكبوته وهذا سر التكشيرة ، يبادر الرجل عند رؤية هذه الأعراض بتجنب المصارحة والخروج من المنزل ، ومالا يعرفه الرجل هو أنه لاينبغي عليه المصارحة في مثل هذه الحالة ، عليه أن يحاول إراحة زوجته و مساعدتها في بعض أعمال المنزل وهذه الأخيرة صابونة مطهرة لمشاعر الغيظ وليبين لها أنه يريدها أن ترتاح ويحمل عنها بعض الهم وهذه الحكاية تحصل حتى للبنات في بيوت أهاليهن ، و خاصة البنت الكبيرة grey اضاءات في الحياة الزوجية ، كي تنعم بحياة أفضل و اقرب إلى السعادة ثالثا : يلاحظ الرجل بعد فترة أن المدام تغيرت كثيرا ، فهي شاردة الفكر دائما تحب العزلة ، صامتة ( على غير العوايد ) وقد يلجأ البعض للمصارحة ،لكن المرأة تمعن في الصمت أو تصرخ في وجه الرجل أنت ماتحبني عندها يستشيط 
المسكين غضبا على ناكرة الجميل ويخرج عزيزي الرجل هذه الحالة طبيعية جدا هي دورة طبيعية عاطفية شبه شهرية تمر بها الكثير من النساء ، مالا يعرفه الرجل أن كثيرا من النساء تعود كثيرا على الحب ، ولديها خوف مجهول مبطن من النبذ وعدم القبول ، وهي تمر بفترات صعود عاطفي ، تعلو بها موجة القبول والحب وأحيانا تغوص بها موجة الخوف والشعور باليأس إلى قاعه البئر ، فتصبح كئيبة منعزلة تخجل المرأة كثيرا من التصريح للرجل بهذه المخاوف وتلوذ بالصمت مما يطحن معدة الرجل ، عليه في هذه الفترة أن يراعي مزاجها المحترم ، أن يدللها كثيرا ، يعطيها من الحب حتى تخرج من هذه المرحلة بسلام ، وتعلو به الموجة مرة أخرى إلى رأس البئر تستمر هذه الفترة عند النساء من يومين إلى سبعة أيام رابعا : يشعر الزوج بجرح كبير حينما تناقشه زوجته وكأنها تحاسبه زوجته ( أنت دائما لا تتحدث معي , نحن لم نجلس مع بعضنا أبدا ، أنت لاتقدرني على الإطلاق ) مالا يعرفه الرجل أنه في الوقت الذي يحاول فيه أن يتحدث فيه عما يراه بالتحديد فإن المرأة تجهل أسلوب التحديد والدقة هذا وتميل للتعميم ، هي لا تقصد ما تقول لكنها تنظر للأمور بطريقة إجمالية ينقصها التحديد ، كما أنها غالبا لاتفكر فيما تريد أن تقوله إلا بعد أن تبدأ الحديث ، بعكس الرجل الذي قد يصمت كثيرا قبل الكلام ، لأنه لا يقول إلا ما جهز له لذا نقول للرجل لا تتضايق ، فالمسألة عادية جدا ، وتقبل طريقتها في الكلام ، فهذه موهبة من بها الله عليه ليختبر صبرك وحلمك ، وعلى فكرة فلو حصرتها في زاوية ضيقة من النقاش فستعترف لك بأنها لا تقصد grey اضاءات في الحياة الزوجية ، كي تنعم بحياة أفضل و اقرب إلى السعادة خامسا : تحتاج المرأة للعناية والاهتمام ، إن سؤالا بسيطا مثل هل تناولت غداء مشبعا ، هل أنت متأكدة أنك تناولت حبة الدواء هي تحتاج لمثل هذه الأسئلة السخيفة في نظر الرجل لأنها تحسسها باهتمامه بها وحرصه عليها الاهتمام ، فحينما تحس باهتمامه تعطيه الكثير والكثير قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجه الوداع ما أعظمها من كلمات رسولكريم حين أوصانا بالمرأة (( اتقوا الله في النساء فإنكم أخذتموهن بأمان الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله))يحدث كثيرا أن تتصرف المرأة بشكل لا يفهمه الرجل ليس فقط في مجال العلاقات الزوجية بل حتى في علاقة الأخ مع أخواته أو الفتى مع أمه يحبط الرجل كثيرا من بعض مواقف المرأة ولكن لو عرف السبب لبطل العجب ، فالمرأة تتصرف بناء على ما يمليه عليه قاموس طباعها الذي يختلف كثيرا عن الرجل ( هما يتفقان أحيانا فيصبحان كأنهما مخلوق واحد ، ويختلفان حتى تظن أن كل واحد منهما قادم من كوكب آخر ) المهم أن هناك خمسة أشياء لابد أن يعرفها الرجل عن المرأة حتى يستطيع التعامل معها بشكل صحيح لتجنب المشاكل والفتور التي تمر بها علاقتهما أولاً : يفاجأ الرجل كثيرا عند دخوله المنزل بأن زوجته تتحدث بإسهاب عن تعبها في ملاحقة الصغار لتنظيفهم ، وعن خراب المكنسة الكهربائية عندما بدأت الكنس ، وعن انتهاء أنبوبة الغاز ، تتحدث عن هذا كله وأكثر بصوت يغص بالشكوى والتذمر وطبعا الزوج المسكين يظن أنها تتهمه بالتقصير ، فيلجأ إلى أحد أمرين أحلاهما مر أ ـ أما أن يرد لها الصاع صاعين .. مدافعا عن نفسه ب ـ وإما أن يخرج ويترك لها الجمل بما حمل ثم تفتح المسكينة فاها دهشة لهذا التصرف الغير مبرر ، وتبدأ المشاكل والاتهامات مالا يعرفه الرجل في هذه الحالة هو أن المرأة لا تتهمه وإنما هي تفضفض له فقط عن إحباطات يومها وكان من المفترض أن ينصت لها قليلا ، ثم يحوطها بذراعه ويهمس ( أعرف كم تشعرين بالإحباط ياعزيزتي ، وأقدر لك كثيرا اهتمامك ) سوف يفاجأ الزوج بعدها بزوجته تهمس له وكأنما ضربتها عصا ساحرة (ولا يهمك ياحبيبي ، كله يهون من أجلك ) ثانياً : يلاحظ الزوج أن زوجته الحبيبة تقدم له باستمرار ما يطلب وما لا يطلب مع ابتسامة عذبة ناعمة بدءا من تجهيز طعامه وانتهاء بتحضير ملابسه المكوية المعطرة عند خروجه من الحمام ، ولكن بعد فترة قد يلاحظ الزوج النبيه فقط أن مستوى الخدمات الفندقية لا يزال كما هو مع حلول تكشير معتبرة بدلا من الابتسامة ويصدم بالتغير مالذي حدث ( ليه .. ماكنا كويسين ) وعند المصارحة تظهر له أسباب تافهة لم تكن في حسبانه نحب أن نطمأن الزوج العزيز أن هذه الأسباب ليس هي مربط الفرس ، وإنما الحقيقة التي لا يعلمها الرجل عن المرأة هي أنها ( تعطي بلا مقابل بابتسامة عذبة أولا ثم صفراء ثم تكشيرة ) والسبب أنها فطرت على العطاء التلقائي وليست كالرجل يكتفي بإعطاء ما يظنه مهما أو مسؤولا عنه فقط ، وبعد فترة من العطاء تحس المرأة بأنها مستنزفة ومستغلة من قبل الجميع وغير مقدرة العطاء فتستمر في العطاء وبداخلها مشاعر غيظ مكبوته وهذا سر التكشيرة ، يبادر الرجل عند رؤية هذه الأعراض بتجنب المصارحة والخروج من المنزل ، ومالا يعرفه الرجل هو أنه لاينبغي عليه المصارحة في مثل هذه الحالة ، عليه أن يحاول إراحة زوجته و مساعدتها في بعض أعمال المنزل وهذه الأخيرة صابونة مطهرة لمشاعر الغيظ وليبين لها أنه يريدها أن ترتاح ويحمل عنها بعض الهم وهذه الحكاية تحصل حتى للبنات في بيوت أهاليهن ، و خاصة البنت الكبيرة grey اضاءات في الحياة الزوجية ، كي تنعم بحياة أفضل و اقرب إلى السعادة ثالثا : يلاحظ الرجل بعد فترة أن المدام تغيرت كثيرا ، فهي شاردة الفكر دائما تحب العزلة ، صامتة ( على غير العوايد ) وقد يلجأ البعض للمصارحة ،لكن المرأة تمعن في الصمت أو تصرخ في وجه الرجل أنت ماتحبني عندها يستشيط المسكين غضبا على ناكرة الجميل ويخرج عزيزي الرجل هذه الحالة طبيعية جدا هي دورة طبيعية عاطفية شبه شهرية تمر بها الكثير من النساء ، مالا يعرفه الرجل أن كثيرا من النساء تعود كثيرا على الحب ، ولديها خوف مجهول مبطن من النبذ وعدم القبول ، وهي تمر بفترات صعود عاطفي ، تعلو بها موجة القبول والحب وأحيانا تغوص بها موجة الخوف والشعور باليأس إلى قاعه البئر ، فتصبح كئيبة منعزلة تخجل المرأة كثيرا من التصريح للرجل بهذه المخاوف وتلوذ بالصمت مما يطحن معدة الرجل ، عليه في هذه الفترة أن يراعي مزاجها المحترم ، أن يدللها كثيرا ، يعطيها من الحب حتى تخرج من هذه المرحلة بسلام ، وتعلو به الموجة مرة أخرى إلى رأس البئر تستمر هذه الفترة عند النساء من يومين إلى سبعة أيام رابعا : يشعر الزوج بجرح كبير حينما تناقشه زوجته وكأنها تحاسبه زوجته ( أنت دائما لا تتحدث معي , نحن لم نجلس مع بعضنا أبدا ، أنت لاتقدرني على الإطلاق ) مالا يعرفه الرجل أنه في الوقت الذي يحاول فيه أن يتحدث فيه عما يراه بالتحديد فإن المرأة تجهل أسلوب التحديد والدقة هذا وتميل للتعميم ، هي لا تقصد ما تقول لكنها تنظر للأمور بطريقة إجمالية ينقصها التحديد ، كما أنها غالبا لاتفكر فيما تريد أن تقوله إلا بعد أن تبدأ الحديث ، بعكس الرجل الذي قد يصمت كثيرا قبل الكلام ، لأنه لا يقول إلا ما جهز له لذا نقول للرجل لا تتضايق ، فالمسألة عادية جدا ، وتقبل طريقتها في الكلام ، فهذه موهبة من بها الله عليه ليختبر صبرك وحلمك ، وعلى فكرة فلو حصرتها في زاوية ضيقة من النقاش فستعترف لك بأنها لا تقصد grey اضاءات في الحياة الزوجية ، كي تنعم بحياة أفضل و اقرب إلى السعادة خامسا : تحتاج المرأة للعناية والاهتمام ، إن سؤالا بسيطا مثل هل تناولت غداء مشبعا ، هل أنت متأكدة أنك تناولت حبة الدواء هي تحتاج لمثل هذه الأسئلة السخيفة في نظر الرجل لأنها تحسسها باهتمامه بها وحرصه عليها الاهتمام ، فحينما تحس باهتمامه تعطيه الكثير والكثير قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجه الوداع ما أعظمها من كلمات رسولكريم حين أوصانا بالمرأة (( اتقوا الله في النساء فإنكم أخذتموهن بأمان الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله))ريحدث كثيرا أن تتصرف المرأة بشكل لا يفهمه الرجل ليس فقط في مجال العلاقات الزوجية بل حتى في علاقة الأخ مع أخواته أو الفتى مع أمه يحبط الرجل كثيرا من بعض مواقف المرأة ولكن لو عرف السبب لبطل العجب ، فالمرأة تتصرف بناء على ما يمليه عليه قاموس طباعها الذي يختلف كثيرا عن الرجل ( هما يتفقان أحيانا فيصبحان كأنهما مخلوق واحد ، ويختلفان حتى تظن أن كل واحد منهما قادم من كوكب آخر ) المهم أن هناك خمسة أشياء لابد أن يعرفها الرجل عن المرأة حتى يستطيع التعامل معها بشكل صحيح لتجنب المشاكل والفتور التي تمر بها علاقتهما أولاً : يفاجأ الرجل كثيرا عند دخوله المنزل بأن زوجته تتحدث بإسهاب عن تعبها في ملاحقة الصغار لتنظيفهم ، وعن خراب المكنسة الكهربائية عندما بدأت الكنس ، وعن انتهاء أنبوبة الغاز ، تتحدث عن هذا كله وأكثر بصوت يغص بالشكوى والتذمر وطبعا الزوج المسكين يظن أنها تتهمه بالتقصير ، فيلجأ إلى أحد أمرين أحلاهما مر أ ـ أما أن يرد لها الصاع صاعين .. مدافعا عن نفسه ب ـ وإما أن يخرج ويترك لها الجمل بما حمل ثم تفتح المسكينة فاها دهشة لهذا التصرف الغير مبرر ، وتبدأ المشاكل والاتهامات مالا يعرفه الرجل في هذه الحالة هو أن المرأة لا تتهمه وإنما هي تفضفض له فقط عن إحباطات يومها وكان من المفترض أن ينصت لها قليلا ، ثم يحوطها بذراعه ويهمس ( أعرف كم تشعرين بالإحباط ياعزيزتي ، وأقدر لك كثيرا اهتمامك ) سوف يفاجأ الزوج بعدها بزوجته تهمس له وكأنما ضربتها عصا ساحرة (ولا يهمك ياحبيبي ، كله يهون من أجلك ) ثانياً : يلاحظ الزوج أن زوجته الحبيبة تقدم له باستمرار ما يطلب وما لا يطلب مع ابتسامة عذبة ناعمة بدءا من تجهيز طعامه وانتهاء بتحضير ملابسه المكوية المعطرة عند خروجه من الحمام ، ولكن بعد فترة قد يلاحظ الزوج النبيه فقط أن مستوى الخدمات الفندقية لا يزال كما هو مع حلول تكشير معتبرة بدلا من الابتسامة ويصدم بالتغير مالذي حدث ( ليه .. ماكنا كويسين ) وعند المصارحة تظهر له أسباب تافهة لم تكن في حسبانه نحب أن نطمأن الزوج العزيز أن هذه الأسباب ليس هي مربط الفرس ، وإنما الحقيقة التي لا يعلمها الرجل عن المرأة هي أنها ( تعطي بلا مقابل بابتسامة عذبة أولا ثم صفراء ثم تكشيرة ) والسبب أنها فطرت على العطاء التلقائي وليست كالرجل يكتفي بإعطاء ما يظنه مهما أو مسؤولا عنه فقط ، وبعد فترة من العطاء تحس المرأة بأنها مستنزفة ومستغلة من قبل الجميع وغير مقدرة العطاء فتستمر في العطاء وبداخلها مشاعر غيظ مكبوته وهذا سر التكشيرة ، يبادر الرجل عند رؤية هذه الأعراض بتجنب المصارحة والخروج من المنزل ، ومالا يعرفه الرجل هو أنه لاينبغي عليه المصارحة في مثل هذه الحالة ، عليه أن يحاول إراحة زوجته و مساعدتها في بعض أعمال المنزل وهذه الأخيرة صابونة مطهرة لمشاعر الغيظ وليبين لها أنه يريدها أن ترتاح ويحمل عنها بعض الهم وهذه الحكاية تحصل حتى للبنات في بيوت أهاليهن ، و خاصة البنت الكبيرة grey اضاءات في الحياة الزوجية ، كي تنعم بحياة أفضل و اقرب إلى السعادة ثالثا : يلاحظ الرجل بعد فترة أن المدام تغيرت كثيرا ، فهي شاردة الفكر دائما تحب العزلة ، صامتة ( على غير العوايد ) وقد يلجأ البعض للمصارحة ،لكن المرأة تمعن في الصمت أو تصرخ في وجه الرجل أنت ماتحبني عندها يستشيط المسكين غضبا على ناكرة الجميل ويخرج عزيزي الرجل هذه الحالة طبيعية جدا هي دورة طبيعية عاطفية شبه شهرية تمر بها الكثير من النساء ، مالا يعرفه الرجل أن كثيرا من النساء تعود كثيرا على الحب ، ولديها خوف مجهول مبطن من النبذ وعدم القبول ، وهي تمر بفترات صعود عاطفي ، تعلو بها موجة القبول والحب وأحيانا تغوص بها موجة الخوف والشعور باليأس إلى قاعه البئر ، فتصبح كئيبة منعزلة تخجل المرأة كثيرا من التصريح للرجل بهذه المخاوف وتلوذ بالصمت مما يطحن معدة الرجل ، عليه في هذه الفترة أن يراعي مزاجها المحترم ، أن يدللها كثيرا ، يعطيها من الحب حتى تخرج من هذه المرحلة بسلام ، وتعلو به الموجة مرة أخرى إلى رأس البئر تستمر هذه الفترة عند النساء من يومين إلى سبعة أيام رابعا : يشعر الزوج بجرح كبير حينما تناقشه زوجته وكأنها تحاسبه زوجته ( أنت دائما لا تتحدث معي , نحن لم نجلس مع بعضنا أبدا ، أنت لاتقدرني على الإطلاق ) مالا يعرفه الرجل أنه في الوقت الذي يحاول فيه أن يتحدث فيه عما يراه بالتحديد فإن المرأة تجهل أسلوب التحديد والدقة هذا وتميل للتعميم ، هي لا تقصد ما تقول لكنها تنظر للأمور بطريقة إجمالية ينقصها التحديد ، كما أنها غالبا لاتفكر فيما تريد أن تقوله إلا بعد أن تبدأ الحديث ، بعكس الرجل الذي قد يصمت كثيرا قبل الكلام ، لأنه لا يقول إلا ما جهز له لذا نقول للرجل لا تتضايق ، فالمسألة عادية جدا ، وتقبل طريقتها في الكلام ، فهذه موهبة من بها الله عليه ليختبر صبرك وحلمك ، وعلى فكرة فلو حصرتها في زاوية ضيقة من النقاش فستعترف لك بأنها لا تقصد grey اضاءات في الحياة الزوجية ، كي تنعم بحياة أفضل و اقرب إلى السعادة خامسا : تحتاج المرأة للعناية والاهتمام ، إن سؤالا بسيطا مثل هل تناولت غداء مشبعا ، هل أنت متأكدة أنك تناولت حبة الدواء هي تحتاج لمثل هذه الأسئلة السخيفة في نظر الرجل لأنها تحسسها باهتمامه بها وحرصه عليها الاهتمام ، فحينما تحس باهتمامه تعطيه الكثير والكثير قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجه الوداع ما أعظمها من كلمات رسولكريم حين أوصانا بالمرأة (( اتقوا الله في النساء فإنكم أخذتموهن بأمان الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله))يحدث كثيرا أن تتصرف المرأة بشكل لا يفهمه الرجل ليس فقط في مجال العلاقات الزوجية بل حتى في علاقة الأخ مع أخواته أو الفتى مع أمه يحبط الرجل كثيرا من بعض مواقف المرأة ولكن لو عرف السبب لبطل العجب ، فالمرأة تتصرف بناء على ما يمليه عليه قاموس طباعها الذي يختلف كثيرا عن الرجل ( هما يتفقان أحيانا فيصبحان كأنهما مخلوق واحد ، ويختلفان حتى تظن أن كل واحد منهما قادم من كوكب آخر ) المهم أن هناك خمسة أشياء لابد أن يعرفها الرجل عن المرأة حتى يستطيع التعامل معها بشكل صحيح لتجنب المشاكل والفتور التي تمر بها علاقتهما أولاً : يفاجأ الرجل كثيرا عند دخوله المنزل بأن زوجته تتحدث بإسهاب عن تعبها في ملاحقة الصغار لتنظيفهم ، وعن خراب المكنسة الكهربائية عندما بدأت الكنس ، وعن انتهاء أنبوبة الغاز ، تتحدث عن هذا كله وأكثر بصوت يغص بالشكوى والتذمر وطبعا الزوج المسكين يظن أنها تتهمه بالتقصير ، فيلجأ إلى أحد أمرين أحلاهما مر أ ـ أما أن يرد لها الصاع صاعين .. مدافعا عن نفسه ب ـ وإما أن يخرج ويترك لها الجمل بما حمل ثم تفتح المسكينة فاها دهشة لهذا التصرف الغير مبرر ، وتبدأ المشاكل والاتهامات مالا يعرفه الرجل في هذه الحالة هو أن المرأة لا تتهمه وإنما هي تفضفض له فقط عن إحباطات يومها وكان من المفترض أن ينصت لها قليلا ، ثم يحوطها بذراعه ويهمس ( أعرف كم تشعرين بالإحباط ياعزيزتي ، وأقدر لك كثيرا اهتمامك ) سوف يفاجأ الزوج بعدها بزوجته تهمس له وكأنما ضربتها عصا ساحرة (ولا يهمك ياحبيبي ، كله يهون من أجلك ) ثانياً : يلاحظ الزوج أن زوجته الحبيبة تقدم له باستمرار ما يطلب وما لا يطلب مع ابتسامة عذبة ناعمة بدءا من تجهيز طعامه وانتهاء بتحضير ملابسه المكوية المعطرة عند خروجه من الحمام ، ولكن بعد فترة قد يلاحظ الزوج النبيه فقط أن مستوى الخدمات الفندقية لا يزال كما هو مع حلول تكشير معتبرة بدلا من الابتسامة ويصدم بالتغير مالذي حدث ( ليه .. ماكنا كويسين ) وعند المصارحة تظهر له أسباب تافهة لم تكن في حسبانه نحب أن نطمأن الزوج العزيز أن هذه الأسباب ليس هي مربط الفرس ، وإنما الحقيقة التي لا يعلمها الرجل عن المرأة هي أنها ( تعطي بلا مقابل بابتسامة عذبة أولا ثم صفراء ثم تكشيرة ) والسبب أنها فطرت على العطاء التلقائي وليست كالرجل يكتفي بإعطاء ما يظنه مهما أو مسؤولا عنه فقط ، وبعد فترة من العطاء تحس المرأة بأنها مستنزفة ومستغلة من قبل الجميع وغير مقدرة العطاء فتستمر في العطاء وبداخلها مشاعر غيظ مكبوته وهذا سر التكشيرة ، يبادر الرجل عند رؤية هذه الأعراض بتجنب المصارحة والخروج من المنزل ، ومالا يعرفه الرجل هو أنه لاينبغي عليه المصارحة في مثل هذه الحالة ، عليه أن يحاول إراحة زوجته و مساعدتها في بعض أعمال المنزل وهذه الأخيرة صابونة مطهرة لمشاعر الغيظ وليبين لها أنه يريدها أن ترتاح ويحمل عنها بعض الهم وهذه الحكاية تحصل حتى للبنات في بيوت أهاليهن ، و خاصة البنت الكبيرة grey اضاءات في الحياة الزوجية ، كي تنعم بحياة أفضل و اقرب إلى السعادة ثالثا : يلاحظ الرجل بعد فترة أن المدام تغيرت كثيرا ، فهي شاردة الفكر دائما تحب العزلة ، صامتة ( على غير العوايد ) وقد يلجأ البعض للمصارحة ،لكن المرأة تمعن في الصمت أو تصرخ في وجه الرجل أنت ماتحبني عندها يستشيط المسكين غضبا على ناكرة الجميل ويخرج عزيزي الرجل هذه الحالة طبيعية جدا هي دورة طبيعية عاطفية شبه شهرية تمر بها الكثير من النساء ، مالا يعرفه الرجل أن كثيرا من النساء تعود كثيرا على الحب ، ولديها خوف مجهول مبطن من النبذ وعدم القبول ، وهي تمر بفترات صعود عاطفي ، تعلو بها موجة القبول والحب وأحيانا تغوص بها موجة الخوف والشعور باليأس إلى قاعه البئر ، فتصبح كئيبة منعزلة تخجل المرأة كثيرا من التصريح للرجل بهذه المخاوف وتلوذ بالصمت مما يطحن معدة الرجل ، عليه في هذه الفترة أن يراعي مزاجها المحترم ، أن يدللها كثيرا ، يعطيها من الحب حتى تخرج من هذه المرحلة بسلام ، وتعلو به الموجة مرة أخرى إلى رأس البئر تستمر هذه الفترة عند النساء من يومين إلى سبعة أيام رابعا : يشعر الزوج بجرح كبير حينما تناقشه زوجته وكأنها تحاسبه زوجته ( أنت دائما لا تتحدث معي , نحن لم نجلس مع بعضنا أبدا ، أنت لاتقدرني على الإطلاق ) مالا يعرفه الرجل أنه في الوقت الذي يحاول فيه أن يتحدث فيه عما يراه بالتحديد فإن المرأة تجهل أسلوب التحديد والدقة هذا وتميل للتعميم ، هي لا تقصد ما تقول لكنها تنظر للأمور بطريقة إجمالية ينقصها التحديد ، كما أنها غالبا لاتفكر فيما تريد أن تقوله إلا بعد أن تبدأ الحديث ، بعكس الرجل الذي قد يصمت كثيرا قبل الكلام ، لأنه لا يقول إلا ما جهز له لذا نقول للرجل لا تتضايق ، فالمسألة عادية جدا ، وتقبل طريقتها في الكلام ، فهذه موهبة من بها الله عليه ليختبر صبرك وحلمك ، وعلى فكرة فلو حصرتها في زاوية ضيقة من النقاش فستعترف لك بأنها لا تقصد grey اضاءات في الحياة الزوجية ، كي تنعم بحياة أفضل و اقرب إلى السعادة خامسا : تحتاج المرأة للعناية والاهتمام ، إن سؤالا بسيطا مثل هل تناولت غداء مشبعا ، هل أنت متأكدة أنك تناولت حبة الدواء هي تحتاج لمثل هذه الأسئلة السخيفة في نظر الرجل لأنها تحسسها باهتمامه بها وحرصه عليها الاهتمام ، فحينما تحس باهتمامه تعطيه الكثير والكثير قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجه الوداع ما أعظمها من كلمات رسول كريم حين أوصانا بالمرأة (( اتقوا الله في النساء فإنكم أخذتموهن بأمان الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله))اضاءات في الحياة الزوجية ، كي تنعم بحياة أفضل و اقرب إلى السعادة أقرا علي موقع ثقف نفسك : يحدث كثيرا أن تتصرف المرأة بشكل لا يفهمه الرجل ليس فقط في مجال العلاقات الزوجية بل حتى في علاقة الأخ مع أخواته أو الفتى مع أمه يحبط الرجل كثيرا من بعض مواقف المرأة ولكن لو عرف السبب لبطل العجب ، فالمرأة تتصرف بناء على ما يمليه عليه قاموس طباعها الذي يختلف كثيرا عن الرجل ( هما يتفقان أحيانا فيصبحان كأنهما مخلوق واحد ، ويختلفان حتى تظن أن كل واحد منهما قادم من كوكب آخر ) المهم أن هناك خمسة أشياء لابد أن يعرفها الرجل عن المرأة حتى يستطيع التعامل معها بشكل صحيح لتجنب المشاكل والفتور التي تمر بها علاقتهما أولاً : يفاجأ الرجل كثيرا عند دخوله المنزل بأن زوجته تتحدث بإسهاب عن تعبها في ملاحقة الصغار لتنظيفهم ، وعن خراب المكنسة الكهربائية عندما بدأت الكنس ، وعن انتهاء أنبوبة الغاز ، تتحدث عن هذا كله وأكثر بصوت يغص بالشكوى والتذمر وطبعا الزوج المسكين يظن أنها تتهمه بالتقصير ، فيلجأ إلى أحد أمرين أحلاهما مر أ ـ أما أن يرد لها الصاع صاعين .. مدافعا عن نفسه ب ـ وإما أن يخرج ويترك لها الجمل بما حمل ثم تفتح المسكينة فاها دهشة لهذا التصرف الغير مبرر ، وتبدأ المشاكل والاتهامات مالا يعرفه الرجل في هذه الحالة هو أن المرأة لا تتهمه وإنما هي تفضفض له فقط عن إحباطات يومها وكان من المفترض أن ينصت لها قليلا ، ثم يحوطها بذراعه ويهمس ( أعرف كم تشعرين بالإحباط ياعزيزتي ، وأقدر لك كثيرا اهتمامك ) سوف يفاجأ الزوج بعدها بزوجته تهمس له وكأنما ضربتها عصا ساحرة (ولا يهمك ياحبيبي ، كله يهون من أجلك ) ثانياً : يلاحظ الزوج أن زوجته الحبيبة تقدم له باستمرار ما يطلب وما لا يطلب مع ابتسامة عذبة ناعمة بدءا من تجهيز طعامه وانتهاء بتحضير ملابسه المكوية المعطرة عند خروجه من الحمام ، ولكن بعد فترة قد يلاحظ الزوج النبيه فقط أن مستوى الخدمات الفندقية لا يزال كما هو مع حلول تكشير معتبرة بدلا من الابتسامة ويصدم بالتغير مالذي حدث ( ليه .. ماكنا كويسين ) وعند المصارحة تظهر له أسباب تافهة لم تكن في حسبانه نحب أن نطمأن الزوج العزيز أن هذه الأسباب ليس هي مربط الفرس ، وإنما الحقيقة التي لا يعلمها الرجل عن المرأة هي أنها ( تعطي بلا مقابل بابتسامة عذبة أولا ثم صفراء ثم تكشيرة ) والسبب أنها فطرت على العطاء التلقائي وليست كالرجل يكتفي بإعطاء ما يظنه مهما أو مسؤولا عنه فقط ، وبعد فترة من العطاء تحس المرأة بأنها مستنزفة ومستغلة من قبل الجميع وغير مقدرة العطاء فتستمر في العطاء وبداخلها مشاعر غيظ مكبوته وهذا سر التكشيرة ، يبادر الرجل عند رؤية هذه الأعراض بتجنب المصارحة والخروج من المنزل ، ومالا يعرفه الرجل هو أنه لاينبغي عليه المصارحة في مثل هذه الحالة ، عليه أن يحاول إراحة زوجته و مساعدتها في بعض أعمال المنزل وهذه الأخيرة صابونة مطهرة لمشاعر الغيظ وليبين لها أنه يريدها أن ترتاح ويحمل عنها بعض الهم وهذه الحكاية تحصل حتى للبنات في بيوت أهاليهن ، و خاصة البنت الكبيرة grey اضاءات في الحياة الزوجية ، كي تنعم بحياة أفضل و اقرب إلى السعادة ثالثا : يلاحظ الرجل بعد فترة أن المدام تغيرت كثيرا ، فهي شاردة الفكر دائما تحب العزلة ، صامتة ( على غير العوايد ) وقد يلجأ البعض للمصارحة ،لكن المرأة تمعن في الصمت أو تصرخ في وجه الرجل أنت ماتحبني عندها يستشيط المسكين غضبا على ناكرة الجميل ويخرج عزيزي الرجل هذه الحالة طبيعية جدا هي دورة طبيعية عاطفية شبه شهرية تمر بها الكثير من النساء ، مالا يعرفه الرجل أن كثيرا من النساء تعود كثيرا على الحب ، ولديها خوف مجهول مبطن من النبذ وعدم القبول ، وهي تمر بفترات صعود عاطفي ، تعلو بها موجة القبول والحب وأحيانا تغوص بها موجة الخوف والشعور باليأس إلى قاعه البئر ، فتصبح كئيبة منعزلة تخجل المرأة كثيرا من التصريح للرجل بهذه المخاوف وتلوذ بالصمت مما يطحن معدة الرجل ، عليه في هذه الفترة أن يراعي مزاجها المحترم ، أن يدللها كثيرا ، يعطيها من الحب حتى تخرج من هذه المرحلة بسلام ، وتعلو به الموجة مرة أخرى إلى رأس البئر تستمر هذه الفترة عند النساء من يومين إلى سبعة أيام رابعا : يشعر الزوج بجرح كبير حينما تناقشه زوجته وكأنها تحاسبه زوجته ( أنت دائما لا تتحدث معي , نحن لم نجلس مع بعضنا أبدا ، أنت لاتقدرني على الإطلاق ) مالا يعرفه الرجل أنه في الوقت الذي يحاول فيه أن يتحدث فيه عما يراه بالتحديد فإن المرأة تجهل أسلوب التحديد والدقة هذا وتميل للتعميم ، هي لا تقصد ما تقول لكنها تنظر للأمور بطريقة إجمالية ينقصها التحديد ، كما أنها غالبا لاتفكر فيما تريد أن تقوله إلا بعد أن تبدأ الحديث ، بعكس الرجل الذي قد يصمت كثيرا قبل الكلام ، لأنه لا يقول إلا ما جهز له لذا نقول للرجل لا تتضايق ، فالمسألة عادية جدا ، وتقبل طريقتها في الكلام ، فهذه موهبة من بها الله عليه ليختبر صبرك وحلمك ، وعلى فكرة فلو حصرتها في زاوية ضيقة من النقاش فستعترف لك بأنها لا تقصد grey اضاءات في الحياة الزوجية ، كي تنعم بحياة أفضل و اقرب إلى السعادة خامسا : تحتاج المرأة للعناية والاهتمام ، إن سؤالا بسيطا مثل هل تناولت غداء مشبعا ، هل أنت متأكدة أنك تناولت حبة الدواء هي تحتاج لمثل هذه الأسئلة السخيفة في نظر الرجل لأنها تحسسها باهتمامه بها وحرصه عليها الاهتمام ، فحينما تحس باهتمامه تعطيه الكثير والكثير قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجه الوداع ما أعظمها من كلمات رسولكريم حين أوصانا بالمرأة (( اتقوا الله في النساء فإنكم أخذتموهن بأمان الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله))

فكرة جاءته وهو في السجن.. فجعلت منه رجل أعمال مليونير



كل من عرفه قال عنه أنه فتى سيئ جداً ، لا يُرجى من وراءه خير مُطلقاً ..
نموذج مثالي للـ Bad Boy ) كما يقول الغربيون .. قضى 11عاماً كاملة فى السجن ، بتهمة حيازة وتعاطى المخدرات ، فضلاً عن جرائم أخرى ..
في تلك الليلة ، كان المُجرم الأسمر ” كلايد بيزلي Clyde L Beasily “ يُشاهد التلفزيون في زنزانته فى السجن ، من خلال تلك القناة التى كانت تعرض التصفيات النهائية لإحدى مُباريات لعبة الجولف التى كان يهوى مُشاهدتها بشغف .. ولكن لسوء الحظ ، لم تستمر المباراة ، وتم إيقافها فى منتصفها بسبب هطول الأمطار الغزيرة على أرض الملعب بشكل مُفاجئ..
هذا التوقف جعل الفتى يتبرّم ويتذمر .. ألا يكفيه السجن والضياع الذي يعيشه ، فيأتى ذلك المطر ليُفسد عليه واحدة من أفضل لحظاته ، وهو يتابع الرياضة الاولى المفضلة له ، والتى يتابعها باهتمام شديد ، دون غيرها من الرياضات..
وهنا قفزت فى ذهنه فكرة مدهشة !
هو يتابع أيضاً رياضة التنس .. ويعرف أن هذه الرياضة الممتعة تم تحويلها إلى رياضة مُصغرة تُشبهها ، ولكنها تُلعب على طاولة كبيرة.. أصبحت هناك رياضة أخرى كاملة اسمها ” تنس الطاولة “ ..
لماذا لا توجد نسخة مُصغرة من لعبة الجولف ، يُمكن لعبها على ظهر طاولة واسعة ؟ .. ويكون اسمها ” جولف الطاولة Table Golf “ .. وتكون مزيجاً من لعبة الجولف ولعبة البلياردو ؟!
حينئذ ، لن يكون هناك امطار تؤجل مواعيد المبارايات بلا شك !
وعلى الرغم من غرابة الفكرة ، إلا أنها استهوته بشدة لدرجة أنه بدأ فى وضع تصميمات وتخيلات للعبة الجديدة ، وبدأ يرسمها على الورق .. ويضع قوانينها وحدودها ومساحة الطاولة ، وغيرها من التفاصيل..
وبعد 11 عاماً فى غياهب السجون .. خرج ” كلايد بيزلي ” حراً طليقاً بعدما أدى فترة عقوبته..
خرج بأفضل شيئ على الإطلاق يُمكنه الخروج به .. خرج بفكرة جديدة !
بمجرد خروجه من السجن ، أول شيئ فعله ” كلايد ” هو ان توجه إلى محل لبيع الادوات والمعدات ، وقام بشراء مايلزمه لتطبيق فكرته ، كلفته حوالي 200 دولار .. وعاد إلى منزله ، وعكف ليالي طويلة فى صنع نموذج أولى للفكرة..
وبعد أن صنع نموذجه بالفعل ، وقام بتجربته واختباره بنفسه عدة مرات ، لم يكتف بذلك ..  بل قام بدعوة بعض الأطفال والمراهقين والشباب فى المنطقة التى يسكن بها ، وطلب منهم تجربة نموذجه الجديد المُبتكر .. فما كان منهم إلا أن أبدوا جمعياً إعجابهم الشديد باللعبة التى صممها ، وفكرتها وقوانينها..
هنا عرف كلايد بيزلي أن في يده كنز ثمين .. قام بتصميمه وتصنيعه ، ولم يتبق له سوى الجزء الأهم ..والأصعب..
تسويق مُنتجه الجديد الغير مسبوق..
**********************
انطلق كلايد فى حماس إلى كل الجهات التى يُمكنها أن تتبنّى فكرته هذه ، بدءاً بالنوادى الرياضية والمتاجر الترفيهية وأماكن التسلية .. يعرض على كل من يقابله مُنتجه وتصميمه المُبتكر..
ولكن ، وكعادة أي فكرة جديدة مجنونة ، يجب أن تلقى استهجان من الأشخاص التقليديين .. رفضت العديد من النوادى والهيئات مجرد الإستماع له ، ومُشاهدة منتجه ..
ولكنه لم ييأس مُطلقاً .. واستمر فيما يقوم به بمنتهى الصبر والإصرار..
وفي أحد المرات ، اقترح عليه صاحب أحد المحلات، بعد أن قام ” كلايد ” بعرض فكرته عليه .. اقترح عليه أن يتوجه بلعبته الجديدة إلى معرض البلياردو الموسمي الأمريكي الذي يُقام فى مدينة لاس فيجاس .. وكان هذا المعرض فى يوليو من العام 2003 ..
في ذلك المعرض ، انبهرت إحدى شركات تصميم طاولات البلياردو بفكرة ” كلايد بيزلي ” ، وقامت بتبني فكرته وتصنيعها وتسويقها ، وبدأت فى الانتشار بين المُستهلكين بسرعة مدهشة ، ووضعت أسعاراً للعبة الجديدة تتراوح مابين 150 دولار إلى 700 دولار امريكي..
وفي العام 2005 .. تجاوزت مبيعات اللعبة التى صممها ” السجين السابق “ الخمسة ملايين دولار أمريكي ، وذلك بعد أن قام بوضع الكثير من الخيارات والتطويرات فى تصميماتها..
كلايد الآن رجل أعمال مليونير شهير ، مازال حتى يومنا هذا مصمماً على إلقاء مُحاضرات تشجيعية فى مناسبات متعددة ، يحكي فيها قصة حياته ، التى بدأها مُدمناً خارجاً عن القانون ، ووصلت به إلى أن يكون رجل أعمال ناجح مُبتكر ..
ولديه عدة ملايين من الدولارات !
بسبب فكرة واحدة جاءته فى ليلة ممطرة وهو يشاهد مباراة للجولف !
***********************
يذكر أحد الخُبراء أن عقلك يمر عليه أكثر من 4000 فكرة يومياً .. حتى الأشخاص الذين يعتبرون نفسهم أشخاصاً تقليديين ، تمر بأذهانهم آلاف الأفكار الجديدة يومياً..
فقط من لديهم القدرة على استيقاف هذه الأفكار وتحليلها وتنقيتها من الشوائب ، وإخضاعها للفكر التجريبي ، هو من ينجح فى إظهارها للوجود .. وتحقيق الملايين من وراءها ..
باختصار : أنت مخزن من الأفكار الجديدة الغير مسبوقة .. ولكنك لا تُفكر أصلاً فى اغتنامها أو تحويلها من مجرد فكرة إلى واقع ..
أنت الآن قرأت بنفسك عن ” سجين “ سقط من نظر المجتمع كله أخلاقياً ومهنياً يوم من الأيام .. تحوّل بفضل فكرة واحدة فقط إلى رجل أعمال مليونير يدير شركته الخاصة ، ومُدرّب للتنمية البشرية ” يُعلمك أنت كيف تنجح “ !
هل مازلت مصمماً أن تعيش تلك الحياة التقليدية المملة ، وتترك الآخرين يفكرون وينجحون ، وأنت تكتفي بالدهشة عندما تقرأ أو تسمع عنهم ؟!
هذا قرارك أنت على أية حال 
شارك موضوع الى اصحابك بضغط على ايقونات لي تحث 

كيف تعالج لسعة النحلة؟

كيف تعالج لسعة النحلة:

1- ابتعد بشكل سريع مصدر خلية النحل

2-قم بإزالة الإبرة بشكل سريع و صحيح ( يفضل إستخدام ملقاط )

3- إذا كنت تعلم أن لديك حساسية من سم النحل لابد أن تحقن نفسك و بشكل عاجل بدواء الـ Epinephrine ( لا تنتظر أن تظهر أعراض الحساسية )

4- إن كنت لا تدري إذا كانت لديك حساسية أم لا فيجب عليك التعرف على الأعراض الآتية:
- صعوبة في التنفس
- إحساس بالاقتناق في الحلق أو الصدر
- انتفاخ و تورم في الشفاه، الوجه ، اللسان
- الإحساس بالإغماء و الشعور بالضعف
- الميل إلى القيء

5- إذا كانت الأعراض فقط ( حساسية و أحمرار موضعية ) في مكان اللسعة ، قم بأخذ قرص دواء مضاد للهيستامين و قم بوضع كمادات بارده على مكان الإصابة

لا تسهين بهذه المعلومات فربما تنقذ حياة من الهلاك

انشرها

خطورة الجلوس امام الانترنت قبل النوم


  خطورة الجلوس امام الانترنت قبل النوم




خطورة الجلوس امام الانترنت قبل النوم
 
 
 
كشفت دراسة أمريكية حديثة أن أكثر من 50% من الأطفال
 
 والمراهقين الذين يتصفحون الإنترنت عند أوقات النوم يعانون
 
 مشاكل أثناء النوم وأيضاً خلال النهار، خصوصاً الحالة المزاجية 
 
والسلوك والمشاكل الإدراكية الأخرى.
 
وأثبتت الدراسة التي قُدمت لـ 40 طفلاً وشاباً تتراوح أعمارهم بين 8 و22 
 
عاماً أن المراهق يرسل حوالي 3400 رسالة إلكترونية في أوقات النوم
 
 كل شهر. واكتشفوا أيضا أن الأطفال الذين يستخدمون التكنولوجيا
 
 الإلكترونية لإرسال الرسائل الإلكترونية وتصفح الإنترنت وممارسة
 
 ألعاب الكمبيوتر في وقت النوم يعانون من مشاكل أثناء النوم مثل كثرة 
 
الحركة وآلام الرجل والأرق، ومشاكل في أثناء اليوم مثل ضعف 
 
الانتباه وكثرة الحركة والضيق والإحباط وصعوبة التعلم.


شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية -


خمس حركات تفعلها البنت أمامك وتدل على رغبتها في الارتباط بك


ستجد نظراتها مركزة تماما في عينيك ولن تسرح شريكتك مطلقا طوال الجلسة ولن تتابع حركة الموجودين بجانبكما ولا تفاصيل المكان حولكما التفاف الأذرع إذا كنا نقول دائما أن الشخص الذي يقفل على جسمه باذرعه أي مربع إيده هو شخصية منغلقة ويحمل بداخله أشياء لا يبوح بها للآخرين إلا أن قيام الشريكة بهذا السلوك أمامك يدل على شيء آخر وهو الرغبة في الاقتراب منك أكثر والتمتع بدفء الحب والسعادة الغامرة. الميل ناحيتك لن تجد حركات البنت مشتتة في كل اتجاه بل ستجدها موجهة ناحيتك سواء عن عمد أو بدونوسيكون اتجاه جسمها في حالة ميل ناحيتك. اللعب بشعرها ربما يكون ذلك نوعا من القلق أو الدلع فملامسة البنت لشعرها بأطراف أصابعها يحمل رسالة هامة إليه وهي الاهتمام بما تقول والتفكير فيك بعمق والتركيز معك بكل حواسها ورغبتها فيك عض الشفة نادرا ما تقوم البنت بهذه الحركة خاصة إذا كانت تضع مستحضرات تجميل على شفاهها ولكن ربما تعض شفتيها بشكل بسيط أو
حتى تغير من وضعهم وتحرك لسانها من تحت 

بنت عرضت جدتها للبيع..

عرضت جدتها للبيع.. مزحة وقلبت جد!!



















عرضت جدتها للبيع.. مزحة وقلبت جد!!
الحفيدة وجدتها
نشرت صحيفة "دايلي مايل" البريطانية أمس أن الفتاة زوي بيمبرتون (10 أعوام) من مقاطعة اسيكس عرضت جدتها البالغة من العمر 61 عاماً للبيع على موقع "إي باي" للمزايدات بعد أن وصفتها بأنها "مزعجة ومتذمرة".
وأضافت الصحيفة أن جدتها تحب العناق والبحث عن الكلمات، وقد اجتذبت الجدة ماريون غودال مزايدات تجاوزت 3217 دولاراً أميركياً. وأشارت إلى أن طعام الجدة المفضل هو "الكاري" وأنها تستمتع بشرب الشاي والقهوة.
وقالت الطفلة إن جدتها تذمرت حين وضعت في الإعلان أن طعامها المفضل هو الكاري، وطلبت أن تستبدله بالطعام الصيني، ولم تمانع الجدة عرضها للبيع. لكن متحدثا باسم الموقع الالكتروني أعلن أن المزايدات على الجدة غودال قد أوقفت، لأن الموقع لا يسمح ببيع أي إنسان أو أعضاء بشرية، حتى لو كان الأمر مجرد مزحة.
الجدة والجد هم طعم الحياة لكن نلاحظ انه لم يعد للأحفاد صبر وطول أناة ليتحملون كبر سن أجدادهم، فنراهم دائما يتذمرون من كثرة طلباتهم واحتياجاتهم.. ولعلّ هذا ما دفع فتاة بريطانية في العاشرة من العمر لعرض جدتها على موقع "إي باي" الإلكتروني للمزايدات العلنية بعد أن أزعجتها بتذمرها.

لماذا يتسارع القلب وتدمع العين عندما نحزن؟

أعظم قدرة الله في مخلوقاته هو البكاء الذي يصاحب أحساسنا بالحزن فتنتج عنه قطرات من الماء تخرج من العين تسمى دموعاً ليجعل الله فيها نوعا من التصبر على الهموم والمصائب والاحزان..

 هل هذا كل شيء عن الدموع والبكاء؟ بالتأكيدلا، بل ان هذا سؤال افتراضي يفتح لنا عشرات من الاسئلة عن ألغاز البكاء وعلمه وخوافيه، فقط أقرأوا معنا هذا الموضوع.



    التوتر العاطفي مثل مشاعر السعادة أو الحزن الشديد، يؤدي إلى استجابة التوتر والتي تزيد من تدفق الدم من القلب ويؤدي إلى زيادة معدل ضربات القلب. وقد اكتشف العلماء أن الدموع العاطفية تحتوي على مستويات عالية من المنغنيز وهرمون البرولاكتين، وهذا يساهم في التقليل من وجودهما في الجسم، مما يساعد على التخلص من الاكتئاب. وقد وجد العديد من الناس فعلا أن البكاء يخفف الشعور بالضيق والانزعاج، وهذا يعتبر جزئيا بسبب المواد الكيميائية والهرمونات التي تم افرازها في الدموع.